المعنى:
أي: نصف الكلام لا جواب له. والمراد: كثير من القول لَغْوٌ وهُرَاء. فلا تهتم بالإجابة عن كل ما تسمع. يُضرَب عند سماع ما لا طائل تحته.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: نصف الكلام لا جواب له. والمراد: كثير من القول لَغْوٌ وهُرَاء. فلا تهتم بالإجابة عن كل ما تسمع. يُضرَب عند سماع ما لا طائل تحته.