المعنى:
أي: النواة تستند إليها الجرة فتمنعها على صغرها من الميل، فقيل: بل ويستند إليها الزير الكبير؛ أي: الخابية العظيمة. وبعضهم يقتصر فيه على قوله: «النواية تسند الزير.» يُضرَب للشيء الحقير يُسْتَصْغَر وهو ذو نفع عظيم؛ أي: لا تحتقروا شيئًا فإن العظيم قائم بالحقير، وهو مَثَلٌ قديم في العامية رواه الأبشيهي بلفظه في «المستطرف».٢
المعجم:
الأمثال العامية