المعنى:
أي: من يقرأ ومن يسمع؟ والمراد: لا حياة لمن تنادي \(انظر نظمه في موشح ص١٨١ من المجموع رقم ٦٦٧ شعر\). وبعضهم يزيد في أوله: «يا أبو الحسين اقرا الجواب، قال …» إلخ، وله قصة، وسيأتي في الياء آخر الحروف.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: من يقرأ ومن يسمع؟ والمراد: لا حياة لمن تنادي \(انظر نظمه في موشح ص١٨١ من المجموع رقم ٦٦٧ شعر\). وبعضهم يزيد في أوله: «يا أبو الحسين اقرا الجواب، قال …» إلخ، وله قصة، وسيأتي في الياء آخر الحروف.