المعنى:
أي: لا تيأس من فرج الله. فمن عمود الليل لعمود النهار يأتيك الفرج، \(في كتاب المكافأة لابن الداية ص٦٥: «إن من عمود لعمود فرجًا»\).
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لا تيأس من فرج الله. فمن عمود الليل لعمود النهار يأتيك الفرج، \(في كتاب المكافأة لابن الداية ص٦٥: «إن من عمود لعمود فرجًا»\).