مِنْ جُوَّا أَحْسَنْ يَا حَكِيمْ

المعنى: 

أصله على ما يروون أن شخصًا كان له عبد يُقَتِّرُ عليه حتى في الطعام، فأصابته يومًا مخمصةٌ مرض منها ودعا سيده طبيبًا لمعالجته فأشار بوضع رغيف سخين على بطنه، فأفهمه العبد أن علاجه في أكله لا في وضعه على ظاهر بطنه، فذهب قوله مثلًا. ويرادفه من أمثال العرب: «بطني عطَّري وسائري ذري.» قاله رجل جائع نزل بقوم فأمروا الجارية بتطييبه، فقال هذا القول.

المعجم: 

الأمثال العامية