المعنى:
أي: من يفكر بي ولا ينساني فكل ما ينالني منه لا يقصد به أذاتي حتى لو رماني بحجر لا يعقرني؛ لأنه ضرب صداقة يُحْتَمَل منه لا ضرب عداوة.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: من يفكر بي ولا ينساني فكل ما ينالني منه لا يقصد به أذاتي حتى لو رماني بحجر لا يعقرني؛ لأنه ضرب صداقة يُحْتَمَل منه لا ضرب عداوة.