المعنى:
أي: إذا سلمت الجرة مرة من العطب مما أصابها، فليست السلامة مضمونة لها كل مرة. يُضرَب في عدم الاغترار بالخلاص من الأخطار بعض الأحيان والحث على عدم التعرض لها مرة أخرى. وقريب منه قولهم: «موش كل الوقعات زلابية.» وسيأتي.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: إذا سلمت الجرة مرة من العطب مما أصابها، فليست السلامة مضمونة لها كل مرة. يُضرَب في عدم الاغترار بالخلاص من الأخطار بعض الأحيان والحث على عدم التعرض لها مرة أخرى. وقريب منه قولهم: «موش كل الوقعات زلابية.» وسيأتي.