المعنى:
أي: لَأَنْ تكون لنا سفينة ماخرة، ولو مُسَخَّرَة لغاصب بغير أجر خير من أن تكون لنا أخرى عاطلة بالشاطئ وقد علاها الغبار.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لَأَنْ تكون لنا سفينة ماخرة، ولو مُسَخَّرَة لغاصب بغير أجر خير من أن تكون لنا أخرى عاطلة بالشاطئ وقد علاها الغبار.