مَا يْمُوتْ عَ السَّد إِلَّا قَلِيلِ الْفِلَاحَهْ

المعنى: 

وذلك لأنهم كانوا يسدون الماء عن غيرهم حت تُسْقَى مزارعهم في الزمن الماضي قبل تنظيم أمر الخلجان، فيقع النزاع بينهم والتضارب، والمقصود أن الذي يعرِّض نفسه للموت في النزاع على السد صغار الزراع الفقراء الأجراء الذين لا مزرعة لهم، وأما صاحب المزرعة ففي الدسكرة آمن على نفسه. يُضرَب في أن محور الأمور إنما يدور على رءوس الأصاغر.

المعجم: 

الأمثال العامية