المعنى:
فيه الجمع بين الحاء والعين في السجع، وهو عيب، وهو من الأمثال الريفية. ومعنى القوالح: كيزان الذرة بعد فرط الحب منها، وهم يستعملونها في الوقود؛ أي: ما لك تَجْرِين وترفعين ثيابك؟ فقالت: لأن معي مفتاح القوالح وقد أصبحتُ قَيِّمَةً عليها، يُضرَب للمهتم والمتفاخر بشيء لا قيمة له.
المعجم:
الأمثال العامية