المعنى:
أي: ما لك وللأمر المُعَلَّق بأمور الذي يُسَبِّبُ لك التعب، فالأَوْلى لك اجتنابه وعليك بالخالص.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: ما لك وللأمر المُعَلَّق بأمور الذي يُسَبِّبُ لك التعب، فالأَوْلى لك اجتنابه وعليك بالخالص.