المعنى:
يريدون به السُّقْط؛ أي: الولد لغير تمام، والمراد: لا تخبروا والده به فإن يده في يد أخيه؛ أي: ستحمل أمه سريعًا؛ وذلك لأنهم يزعمون أنَّ مَنْ تُسْقِط سريعةَ الحمل بعد إسقاطها. وقد وَلَّدَ لهم هذا المثل اعتقادًا آخر فزعموا أن عدم إخبار الأب بالإسقاط يسبِّب سرعة الحمل. ويروي بعضهم فيه: «ما تدرُّوش أبوه …» إلخ. والمعنى واحد. يُضرَب لإذهاب الكدر عند حصول ذلك.
المعجم:
الأمثال العامية
