مَا تِفْرَحْشْ لِلِّي رَاحْ لَمَّا تْشُوفِ اللِّي يِجِي

المعنى: 

أي: لا تفرح لذهاب من ذهب، حتى ترى من سيجيء بدله، فربما كان مثله أو أقبح منه. يُضرَب في عدم التعجل بالسرور من الخلاص من شخص أو أمر إلا بعد رؤية الذي يحل محله. وهو قديم أورده الأبشيهي في «المستطرف» في أمثال العامة برواية: «لا تفرح لمن يروح حتى تنظر من يجي.»١

المعجم: 

الأمثال العامية