لُولَا الْكَاسُورَهْ مَا كَانِتِ الْفَاخُورَهْ

المعنى: 

أي: لولا ما يُكْسَر من الأواني ما وُجِدَ معمل الفخار لاكتفاء الناس بما عندهم.

المعجم: 

الأمثال العامية