المعنى:
أي: إذا أفلس اليهودي بحث في دفاتره القديمة المهملة رجاءَ أن يَعْثُرَ على دَيْن قديم يطالب به؛ لأنه في حالة الرَّوَاج يكون مشغولًا بما هو أهم، وإنما خصوا اليهود بالذكر؛ لأن أكثر المقرضين منهم. وفي معناه قول الشاعر من أمارات مفلس أن تراه ملحفًا في اقتضاء دين قديم ومن أمثال فصحاء المولَّدين: «إذا افتقر اليهودي نظر في حسابه العتيق.
المعجم:
الأمثال العامية
