المعنى:
أي: إنما تكثر السكاكين للتقطيع حينما يوقعون البقرة للذبح. يُضرَب للشخص يقع في ورطة فيكثر وقتئذٍ ذَامُّوه أو الواشون به؛ لأنهم لم يعودوا يخشونه بعد؛ أي إن ارتباك المرء يُجَرِّئُ عليه الناس. ويرويه بعضهم: «إن وقعت البقرة تكتر سكاكينها.
المعجم:
الأمثال العامية
