المعنى:
أي: ما دام كلانا متعاظمًا فمن يسوق الحمير إذن؟ أي: ما دمنا كذلك تعطلت مصالحنا. ويرويه بعضهم: «أنا كبير وِانْتَ كبير ومين يسوق الحمير؟» والأصح ما هنا. وانظر: «لما أنا ست وانتي ست، مين يكب الطشت؟
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: ما دام كلانا متعاظمًا فمن يسوق الحمير إذن؟ أي: ما دمنا كذلك تعطلت مصالحنا. ويرويه بعضهم: «أنا كبير وِانْتَ كبير ومين يسوق الحمير؟» والأصح ما هنا. وانظر: «لما أنا ست وانتي ست، مين يكب الطشت؟