لَمَّا أَنَا أَمِيرْ وِانْتَ أَمِيرْ، مِينْ يسُوقِ الْحِمِيرْ؟

المعنى: 

أي: ما دام كلانا متعاظمًا فمن يسوق الحمير إذن؟ أي: ما دمنا كذلك تعطلت مصالحنا. ويرويه بعضهم: «أنا كبير وِانْتَ كبير ومين يسوق الحمير؟» والأصح ما هنا. وانظر: «لما أنا ست وانتي ست، مين يكب الطشت؟

المعجم: 

الأمثال العامية