المعنى:
أي: لا أبقينا على صاحبنا وصحبته، ولا داوينا العليل. وأصله: أن أحدهم رأى عليلًا ولكنه عدوُّ لصاحبه فأشفق عليه وأخذ في مداواته، فلم ينجح فيها، وأضاع بذلك صحبة صاحبه.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لا أبقينا على صاحبنا وصحبته، ولا داوينا العليل. وأصله: أن أحدهم رأى عليلًا ولكنه عدوُّ لصاحبه فأشفق عليه وأخذ في مداواته، فلم ينجح فيها، وأضاع بذلك صحبة صاحبه.