المعنى:
أي: لا رحمة منك ولا تترك رحمة الله — عزَّ وجل — تحف بنا؛ أي: لم تقتصر على المنع وحسب، بل مانعت فيما ينالنا من غيرك، وهو قريب من قولهم: «لا منه ولا كفاية شره» وسيأتي.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لا رحمة منك ولا تترك رحمة الله — عزَّ وجل — تحف بنا؛ أي: لم تقتصر على المنع وحسب، بل مانعت فيما ينالنا من غيرك، وهو قريب من قولهم: «لا منه ولا كفاية شره» وسيأتي.