المعنى:
يُضرَب للعاطل الأخرق الذي لا يحسن عمل شيء لا بيده، ولا بما يستعين به؛ أي: لا يعمل ما يُعْمَل باليد ولا هو ماهر في صناعة.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
يُضرَب للعاطل الأخرق الذي لا يحسن عمل شيء لا بيده، ولا بما يستعين به؛ أي: لا يعمل ما يُعْمَل باليد ولا هو ماهر في صناعة.