المعنى:
أي: لا الهيئة والشبه كهيئة مي ولا اللفتات كلفتاتها. يُضرَب للبعيد الشبه عن الآخر أو لمن يقلد إنسانًا في أمر فلا يحسنه مثله.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لا الهيئة والشبه كهيئة مي ولا اللفتات كلفتاتها. يُضرَب للبعيد الشبه عن الآخر أو لمن يقلد إنسانًا في أمر فلا يحسنه مثله.