المعنى:
العطار، يريدون به: الصيدلاني بائع العقاقير، فإذا أرادوا بائع العطر قالوا فيه: المواردي. والمراد: كل شيء يُشْتَرَى إلا المحبة؛ فإنها عن ميل من النفوس لا تَتَأَتَّى بالإكراه. وانظر في معناه قولهم: «حبني وخد لك زعبوط. قال: هي المحبة بالنبوت؟» وقولهم: «القلوب ما تسَّخَّرش.» وقد تقدما في الحاء المهملة والقاف.
المعجم:
الأمثال العامية