المعنى:
تريد به العامة: لكل شيء طالب؛ فللجَيِّد طالب، وللرديء طالب. وفي معناه قولهم «كل فوله ولها كيال.» وأصله من قول العرب: «لكل ساقطة لاقطة.» أي: لكل كلمة ساقطة أُذُنٌ لاقطة، فهو عندهم مَضْرُوب للتحفظ عند النطق، وقد تريد به العامة ذلك إلا أنها تضربه في الغالب في المعنى المتقدم. وقالت العامة أيضًا: «قاعد للساقطة واللاقطة.» وهو مَعْنًى آخَرُ تقدم الكلام عليه في القاف.
المعجم:
الأمثال العامية