المعنى:
أي: كل أنواع المعايش من غِنًى وفَقْر ونعيم وبؤس آخرها الموت، فلا ينبغي الإغراق في الاغتباط أو الأسف. وقالوا أيضًا: «آخر الحياة الموت.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: كل أنواع المعايش من غِنًى وفَقْر ونعيم وبؤس آخرها الموت، فلا ينبغي الإغراق في الاغتباط أو الأسف. وقالوا أيضًا: «آخر الحياة الموت.