المعنى:
ويُروَى: «على» بدل «بين» الأولى، و«عند» بدل الثانية. والمراد تفضيل قعود المرء في داره؛ أي: لَأَنْ تكون لي دار أجلس على أعتابها خير لي من الجلوس بين الناس ولو كانوا من أحبابي وأصحابي؛ فهو أقرب للسلامة، وأدعى للراحة، وأحفظ للكرامة، وأصون لماء الوجه.
المعجم:
الأمثال العامية