المعنى:
المراد الكلام؛ أي: قطعه وإنهاء الملاحاة خير من تطويله بأعذار لا تُقْبَل ولا تفيد.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
المراد الكلام؛ أي: قطعه وإنهاء الملاحاة خير من تطويله بأعذار لا تُقْبَل ولا تفيد.