المعنى:
الحمار المكاري. قال له مؤجر حماره: ما لكَ تبكي لبكائي؟ فقال: إنما أنا أبكي على الكرا لا عليك، خوفًا من أن تلهيك المصيبة عني. يُضرَب في أن كل شخص إنما يهتم بما يعنيه.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
الحمار المكاري. قال له مؤجر حماره: ما لكَ تبكي لبكائي؟ فقال: إنما أنا أبكي على الكرا لا عليك، خوفًا من أن تلهيك المصيبة عني. يُضرَب في أن كل شخص إنما يهتم بما يعنيه.