المعنى:
أي: قيل للغراب: لأي شيء تسرق الصابون وأنت لا تستعمله في الغسل، ولا هو مما يُؤْكَلُ؟ فقال: ماذا أصنع وقد طُبِعْتُ على الأذى؟\! يُضرَب للمطبوع على أذى الناس ولو لم يستفدْ شيئًا. وقد أورده الأبشيهي في «المستطرف» برواية: «قالوا للغراب: مالك تسرق الصابون؟ قال الأذى طبعي.»١٢
المعجم:
الأمثال العامية