المعنى:
هو كسراب بقيعة وبقاعٍ، ونزلوا بسراب قيعان، ولهم قاعة واسعة وهي عرصة الدار، وأهل مكة يسمون سفل الدار: القاعة، ويقولون: فلان قعد في العلّية ووضع قماشه في القاعة. وقال:
سـائل مجـاور جرم هل جنيت لهم | حربـاً تفـرّق بين الجيرة الخلط |
وهـل تركـت نسـاء الحـيّ ضاحية | في قاعة الدار يستوقدن بالغبط |
المعجم:
أساس البلاغة