المعنى:
أي: لا أَمُرُّ بخواطركم إلا في الحالات التي تحتاجون فيها إليَّ لمساعدتكم ومواساتكم، وأما في أوقات السرور والابتهاج فإنكم تنسونني. وفي معناه قولهم: «في فَرَحْكُمْ أبص وارجع وفي غمكم ليَّ التلات والأربع.» وسيأتي.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لا أَمُرُّ بخواطركم إلا في الحالات التي تحتاجون فيها إليَّ لمساعدتكم ومواساتكم، وأما في أوقات السرور والابتهاج فإنكم تنسونني. وفي معناه قولهم: «في فَرَحْكُمْ أبص وارجع وفي غمكم ليَّ التلات والأربع.» وسيأتي.