المعنى:
"أنوم من فهد"، وتقول: كنت في دائم السهد، فنمت عني نومة الفهد. وفهدت عني فهداً: غفلت. وفي حديث أم زرع: زوجي إن دخل فهد، وإن خرج أسد، ولا يسأل عما عهد. وفرس شديد الفهدتين وهما لحمتان كالفهرين ناتئتان في زوره. قال أبو داود:
كـأن الغضـون من الفهدتين | إلى بلدة الزّور حبك العقد |
المعجم:
أساس البلاغة