المعنى:
لك عندي فرحةٌ أي بشرى، وفلان إن مسّه خير فمفراح وفرحان، وتقول: أفرحتني الدنيا ثم أفرحتني أي سرّتني ثم غمّتني، والهمزة: للسلب. أنشد ابن الأعرابيّ:
ولما تولّى الجيش قلت ولم أكن | لأفرحــه أبشــر بغـزوٍ ومغنـم |
وتقول: المرء دائر بين مفرحين، قاعد بين سلامةٍ وحين.
المعجم:
أساس البلاغة