غَالِي السُّوقْ وَلَا رْخِيصِ الْبِيتْ

المعنى: 

لأن رخيص الدار قد ملكته اليد فزهدت فيه النفس، كما قالوا في مثل آخر «اِللِّي تملكه اليد تزهده النفس.» وتقدم ذكره في الألف. فلا غرو إذا فَضَّلت النفوس ما لا تملكه وإن كان غاليًا فتلك سجيتها. والمثل قديم رواه الأبشيهي في «المستطرف» بلفظه في حرف الغين.

المعجم: 

الأمثال العامية