المعنى:
تغطّيت من الدهر بفضل جناحك، ومالي وطاء ولا غطاء إلا معروفك، وطلب الناس لعيوبهم أغطية، فما وجدوا مثل الأعطية.
المعجم:
أساس البلاغة
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
تغطّيت من الدهر بفضل جناحك، ومالي وطاء ولا غطاء إلا معروفك، وطلب الناس لعيوبهم أغطية، فما وجدوا مثل الأعطية.