المعنى:
أي: عليك العمل فأنت مطالب به ولو لم تُنْهِه في نهارك. وإنما خص الصعيدي بالمخاطبة لأن أكثر العمال يُجْلَبون للأعمال الكبيرة من الصعيد. يُضرَب للشيء لا بد من أدائه، ولا يفيد التفريط فيه ولا التواني.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: عليك العمل فأنت مطالب به ولو لم تُنْهِه في نهارك. وإنما خص الصعيدي بالمخاطبة لأن أكثر العمال يُجْلَبون للأعمال الكبيرة من الصعيد. يُضرَب للشيء لا بد من أدائه، ولا يفيد التفريط فيه ولا التواني.