المعنى:
أي: لأجل احتياجه للقوت رَضِيَ بحلق لحيته، وتَعَرَّض لاستهزاء الناس به. يُضرَب لمن يرضى بالإهانة جنب إشباع بطنه للحاجة.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: لأجل احتياجه للقوت رَضِيَ بحلق لحيته، وتَعَرَّض لاستهزاء الناس به. يُضرَب لمن يرضى بالإهانة جنب إشباع بطنه للحاجة.