المعنى:
كن أشم العرنين كالأسد في عرينه، لا كالجمل الآنف في عرانه؛ وهو العود الذي يجعل في وتره أنف البختيّ. قال:
فإن يظهر حديثك نؤت غدواً | برأسـك فـي زناق أو عران |
أي مزنوقاً أو معروناً.
ومن المستعار: قولهم للأشراف: العرانين.
المعجم:
أساس البلاغة
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
كن أشم العرنين كالأسد في عرينه، لا كالجمل الآنف في عرانه؛ وهو العود الذي يجعل في وتره أنف البختيّ. قال:
فإن يظهر حديثك نؤت غدواً | برأسـك فـي زناق أو عران |
أي مزنوقاً أو معروناً.
ومن المستعار: قولهم للأشراف: العرانين.