المعنى:
يقال: سيف باتر، ورمح عاتر، وقد عتر إذا اضطرب وتراجع في اهترازه. قال العجاج:
وكــل خطّــيٍّ إذا هــزّ عــتر |
وعترة النبي صلى الله عليه وسلم: عبد المطلب، وكل عمود تفرّعت منه الشعب: فهو عترة، وأغصان الشجرة عترتها: عمود الشجرة. وفي العين: عترة الرجل: أقرباؤه من ولده وولد ولده وبني عمه دنياً، وفي حديث أبي بكر: نحن عترة رسول الله وبيضته التي تفقأت عنه، ويقال للمرد قوشة : العترة وهي تنبت متفرقة. قال:
وما كنت أخشى أن أقيم خلافهم | لسـتة أبيات كما ينبت العتر |
المعجم:
أساس البلاغة