المعنى:
أي: الثور لا يُكَمَّمُ عند الحرث؛ لأنه لا يُخْشَى منه على شيء يأكله، وإنما يكمم الذي في البيدر؛ لئلا يأكل الحَبَّ عند دوسه. يُضرَب لمن يحجر على شخص في شيء لا يخشى عليه منه عند مزاولته عملًا من الأعمال.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: الثور لا يُكَمَّمُ عند الحرث؛ لأنه لا يُخْشَى منه على شيء يأكله، وإنما يكمم الذي في البيدر؛ لئلا يأكل الحَبَّ عند دوسه. يُضرَب لمن يحجر على شخص في شيء لا يخشى عليه منه عند مزاولته عملًا من الأعمال.