المعنى:
الأجرود: يريدون من لا تَنْبُت له لحية ولا شاربان، وهم يتشاءمون من رؤيته في الصباح قبل رؤية أي شيء، ويُفَضِّلون رؤية القرد على بشاعة منظره عليه، وقد جرهم هذا المثل إلى اعتقاد التَّيَمُّن برؤية القرود حتى سَمَّوا القرد ميمونًا، ثم حَرَّفُوه وقالوا: «لمون.
المعجم:
الأمثال العامية