شُوفْ حَالُهْ قَبْلِ انْ تِسَالُهْ

المعنى: 

الشوف عندهم: النظر، وقالوا: تساله \(بالتخفيف\) ليزاوج حاله. والمعنى: قبل أن تسأل شخصًا عن نفسه، انظر لحاله وما هو فيه يغنيك عن السؤال. وكثيرًا ما يَضربون هذا المثل عند السؤال عن مريض اشتدت علته. ومن كلام الحكماء «لسان الحال أصدق من لسان الشكوى.» ومثله قولهم: «شهادات الأحوال أعدل من شهادات الرجال.» هكذا رواه النويريُّ في نهاية الأرب.٨ والذي في مجمع الأمثال للميداني «شهادات الفعال أعدل من شهادات الرجال.» وهو من أمثال المُوَلَّدِين.

المعجم: 

الأمثال العامية