إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
ما شأنك؟ وهذا شأن من الشأن، وكلفني شؤونك. وفاضت شؤونه وهي عروق الدمع.