المعنى:
حرك النار بالإسطام. وسيف مصقول السطام وهو الحد. وأنشد سيبويه لكعب بن جعيل:
وأبيـض مصقول السطام مهنداً | وذا حلق من نسج داود مسردا |
وبلغوا أسطم البحر وأسطمته: لجته.
ومن المجاز: ليل طما أسطمه. وهو في أسطمة قريش: في وسطهم. وعاد الملك في أسطمه: في أصله. قال:
يـا ليتهـا قد خرجت من فمه | حـتى يعـود الملك في أسطمه |
و"العرب سطام الناس". وتقول: هو سطامهم، وبيده خطامهم.
المعجم:
أساس البلاغة