المعنى:
الزيوان: نبت ينبت في القمح له حب كَحَبِّه، غير أنه ضئيل دقيق مسود يضر به ويرخص من قيمته. والقمح الصليبي: نسبة إلى صليب أفندي، وهو رجل من الأقباط كان يعتني بانتقاء الحب للبزر فجاد بذلك نوع قمحه ونُسِبَ إليه. يُضرَب في تفضيل ما للإنسان والقناعة به. وفي معناه: «شعيرنا ولا قمح غيرنا.» وسيأتي في الشين المعجمة. ومثله «كتكتنا ولا حرير الناس.» وسيأتي في الكاف. ١ الأغاني ج١٩ ص١٨٥. ٢ رقم ٣٠٠ ص٣١. ٣ عبث الوليد ظهر ص٩٣، وانظر ديوانه رقم ٥٥٤ شعر ص٣٢٧ ج٢. ٤ انظر ص٧٧ من رقم ٦٤٧ شعر. ٥ ج١ ص٣٦. ٦ تاريخ ابن إياس ج١ ص٢٦١. ٧ مجموعة أزجال النجار رقم ٦٧٥ شعر ص٩٢. ٨ نهاية الأرب للنويري ج٣ ص٦٨. ٩ انظر المطالع النصرية ص١٥٦-١٥٧، وما يعول عليه ج٣ ص٦١٣، ورحلة المحبي رقم ١٣٧٨ تاريخ ص٢٦. ١٠ نهاية الأرب للنويري ج٣ ص٨٤. # حرف السِّين
