المعنى:
لأن الحداد في الدنيا مجاور للنار، وإذا كان كافرًا بالله فسيصلاها في الآخرة. يُضرَب لسيئ الحال في الكونين.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
لأن الحداد في الدنيا مجاور للنار، وإذا كان كافرًا بالله فسيصلاها في الآخرة. يُضرَب لسيئ الحال في الكونين.