المعنى:
الظليمُ ـُ زَجًّا: عدا. وـ فلاناً: طعنه بالزُّجِّ. ويُقال: زجَّه بالرُّمْحِ. وـ الرُّمْحَ: جعل له زُجًّا. وـ بالشيء من يده: رمى به. ويُقال: هذا وادٍ يَزُجّ النباتَ وبالنبات: يُخْرِجُه ويُنْمِيه كأنّه يرمي به عن نفسِه رمياً.؛(زَجَّ) الحاجبُ ـَ زَجَجاً: دقّ في طولٍ وتقوّس. وـ الرجلُ والظليمُ: طالت ساقاه وتباعد خَطْوُه. فهو أزجّ، وهي زجّاء. (ج) زُجّ.؛(أزَجَّ) الرّمحَ: جعل له زُجًّا.؛(زَجَّجَ) الرّمحَ: أزجّه. وـ المرأَة حاجبيها: دقَّقَتهما وطولتهما.؛(ازْدَجَّ) الحاجب: دقّ في طولٍ وتقوّس.؛(الزَُِّجاجُ): جوهرٌ صلب سهلُ الكسر، شفّاف، يُصْنَع من الرمل والقِلْي.؛(الزَُِّجَاجةُ): القطعة من الزَُّجاج. وـ القارورة. وـ القنديل. وفي التنزيل العزيز: (مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ، المِصْبَاحُ في زُجَاجَةٍ). وـ زُجَاجَةُ ساعة: (في علم الطبيعة): قِطعة مستديرة مقعّرة يُوزَنُ بها أَو يوضع بها بعض الموادّ الكيمياوية. (مج).؛(الزِّجَاجَةُ): صِنَاعة الزَّجَّاج.؛(الزُّجَاجِيّ): بائعُ الزُّجاج.؛(الزُّجُّ): الحديدة في أَسفل الرمح. وـ طرف المرفَقِ. (ج) زِجَاجٌ، وأزجَاجٌ، وزِجَجَة.؛(الزَّجَّاجُ): صانع الزُّجاج. وـ بائعه.؛(المِزَجُّ): رُمح صغير كالمِزْراق في أَسفله زُجٌّ. وـ ما يُزَجَّجُ به الحاجب.؛(المِزَجَّةُ): ما يُزَجّج به الحاجب. وـ رمح قصير كالمزراق.