رِضِينَا بِالْهَم وِالْهَمِّ مُوشْ رَاضِي بِنَا

المعنى: 

أي: من نكد الدنيا أننا في رضانا بالشقاء لا يرضى بنا فيه، وليس بعد هذا تعس وسوء حظ، وكأنه ينظر إلى قول القائل: «يرضى القتيل وليس يرضى القاتل.

المعجم: 

الأمثال العامية