المعنى:
أي: زنبور طَنَّ على حجر الشَّحْذِ فقال له: ما تريد؟ فقال: أريد لحسك، فقال: وكيف ذلك وأنا ألحس الحديد فأبريه؟\! يُضرَب لمن يسعى في جلب الضرر لنفسه، وهو مثل قديم في العامية أورده الأبشيهي في «المستطرف» برواية: «زنبور زن على حجر مسن قال له إيش تريد؟ قال: ألحسك. قال: أنا ألحس البولاد.»٢
المعجم:
الأمثال العامية
