المعنى:
قلنا تحت ظلال الدوح وهي الشجر العظام، الواحدة دوحة. وياقل: سمرة دوحة، ومظلة دوحة: عظيمة. وداحت الشجرة. وأراكة دائحة، وأراك دوائح، وانداح بطنه: انتفخ وتدلّى من سمن أو علة، وتدوّح مثله. وفلان يلبس الداح وهو الوشي والنقش. قال:
يـا لابـس الوشي على شيبه | ما أقبح الداح على الشيخ |
وجاءنا وعليه داحة. وقال أبو حمزة الصوفيّ:
لــــولا حبـــتي داحـــه | لكــان المـوت لـي راحـه |
فقيل له وما داحة؟ قال: الدنيا.
ومن المجاز: فلان من دوحة الكرم.
المعجم:
أساس البلاغة