المعنى:
يريدون على شرموطة، وهي عندهم الخرقة تُقَدُّ من الثوب، ولا سيما إذا كانت قديمة قريبة من البلى، وإنما قالوا: شرموط؛ مراعاة للسجع. والخطوط \(بضمتين\) ولا مفرد له عندهم، أو هو مفرد في صورة الجمع، يريدون به تخطيط الحاجبين بالسواد، ويطلقونه أيضًا على المادة السوداء التي تتخذ لذلك. ومعنى المثل: خطوط ولكنه على وجه قبيح مجعد كالخَرِقَة البالية. يُضرَب لمن لا يفيده التَّزَيُّن.
المعجم:
الأمثال العامية